الأولى: اشتاقت إلى الخبز الأبيض، فلم تأكله منذ 6 أشهر.
فتم تأمينها برغيف أبيض “واحد”.
قال صلى الله عليه وسلم: “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ؛ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ؛ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ” (رواه أبو داود).
الفرحة الثانية: عندما تُسأل عن أبيها؟، تقول: أبي في الجنة، أي شهيد.
فكانت الفرحة الثانية، أن والدها لم يمت، إنما كان مصاب في أحد المستشفى منذ أشهر، والمساكين لا يعلمون بذلك.
دمتم بخير
فريق د. مجدي العطار