قال تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} (البقرة/144).
ما الحكمة أن جُعلت القِبلة إلى المسجد الأقصى أولًا، ثم إلى مكة المكرمة؟، ما الحكمة أن تكون القبلة مباشرة إلى الكعبة المكرمة؟؛ قال العلماء: حتى يتعلق قلوب الناس بذلك المكان، وهو المسجد الأقصى.
وأي إنسان ليس في محتواه أو السوشيال ميديا لديه أو في حديثه مع الناس شيء عن المسجد الأقصى، فليعلم أن نسيانه للقبلة الأولى سببه خلل في الإيمان.
دمتم بخير
فريق د. مجدي العطار