الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز-رحمه الله-أعلن بجوائز ومكافأة مالية لمن يخبره بحقيقة الحال، أو يشير عليه بشيء فيه مصلحة للإسلام والمسلمين.
وكتب-رحمه الله-إلى أهل الموسم:
“أما بعد، فأيما رجل قدم إلينا في رد مظلمة أو أمر يصلح الله به خاصًا أو عامًا، فله منا ما بين مائة دينار إلى ثلاثمائة دينار، بقدر الحِسْبَة وبُعْد السفر؛ لعل الله يحيي به حقًا أو يميت باطلًا أو يفتح به من ورائه خيرًا”.
رحمك الله يا عمر بن عبد العزيز
دمتم بخير
فريق د. مجدي العطار