قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} (لقمان/13)، {يَا بُنَيَّ} خاطب بها لقمان ابنه بها ثلاث مرات، عندما ذكر له الوصايا العشرة، والمعروفة والمشهورة بوصايا لقمان الحكيم. ونحن أحبابنا، نستخدم نفس استراتيجية لقمان الحكيم، وهي {يَا بُنَيَّ}. ونستخدم التربية

تهنئة لكل أردني وأردنية مع يوم الاستقلال، وبهذه المناسبة الطيبة نضع بين أيديكم مسابقة عائلية: س1): في أي سنة استقل الأردن؟ أ: 1946م / ب: 1948 / ت: 1950 س2): ما الدولة التي كانت تحتل الأردن؟ ج2): أ: إيطاليا. ب: فرنسا. ت: بريطانيا. س3): من أول ملك للأردن بعد استقلاله؟

قال تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا} (آل عمران/30). العاقل مع نهاية العام يحاسب نفسه، ما أنجز وما حقق؟. والناس تفكر في الإنجاز المالي أو الصحة أو الشخصي، وهي مطلوبة، لكنها أمور جانبية، فضلًا أنها

شاب يتيم يعمل حمال حتى يعاون أمه وأخواته. ذات يوم وجد محفظة فيها مال كثير. ذهب إلى الشيخ؛ ليستفتيه، فقال الشيخ: هذه لُقَطَة، اذهب وأعطها إلى التاجر فلان، وهو سيُعرّف الناس عليها. بعد سنة، جلس الشيخ والتاجر مع الشاب، وقالا له: لقد عرفنا باللقطة مدة سنة، ولم يتعرف عليها أحد،

  يقول أحد العلماء: تحدثت في الحج مع أمريكي دخل في الإسلام، ومما سألته عنه: ما الذي يعيق انتشار الإسلام في أمريكيا؟. قال: ثلاثة أشياء، الأول والثانية: إعلام ومنظمات يمينية متطرفة، صباح ومساء افتراء على الإسلام والمسلمين، والثالث وهي الأشد: السياح والطلاب من العرب، للأسف كثير منهم ينقل صورة سيئة

قال تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} (البقرة/144). ما الحكمة أن جُعلت القِبلة إلى المسجد الأقصى أولًا، ثم إلى مكة المكرمة؟، ما الحكمة أن تكون القبلة مباشرة إلى الكعبة المكرمة؟؛ قال العلماء: حتى يتعلق قلوب الناس بذلك المكان، وهو

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، كلما جاء وفد من اليمن يسألهم: أفيكم أويس بن عامر؟. حتى جاء يوم، وجاء وفد من قبيلة أويس، فسألهم عمر كعادته، فقالوا: نعم، هو معنا، فذهب إليه عمر، وسأله: أأنت أويس بن عامر؟، قال: نعم. قال

فتاة كثير العناد والصياح في وجه أمها، حتى رأت الفتاة يومًا في المنام أنها عثرت على “مرآة سحرية”. نظرت فيها، فرأت نفسها، ضحكت، وقالت: أنا أجمل منها بكثير. لكن بدأت تلاحظ ظهور تجاعيد على وجهها، وأصبحت تشبه أمها. ثم رأت طفلة صغيرة تقول لها: أمي!، وتصرخ في وجهها وتعاندها. استيقظت

رجل عجوز رأى في المنام، أنه حصل على ساعة رملية سحرية تُعيده إلى الماضي إذا قلبها، فقلبها. فرأى أمه شابة، تُلاعبه وهو طفل، فرأى كم كان سعيدًا، وهناك شخص سخر حياته من أجله، وهي أمه، فصاح: أريد أن أبقى هنا إلى الأبد!. استيقظ العجوز، وما زال يردد: أريد أن أبقى