تهنئة لكل أردني وأردنية مع يوم الاستقلال، وبهذه المناسبة الطيبة نضع بين أيديكم مسابقة عائلية: س1): في أي سنة استقل الأردن؟ أ: 1946م / ب: 1948 / ت: 1950 س2): ما الدولة التي كانت تحتل الأردن؟ ج2): أ: إيطاليا. ب: فرنسا. ت: بريطانيا. س3): من أول ملك للأردن بعد استقلاله؟

قال تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا} (آل عمران/30). العاقل مع نهاية العام يحاسب نفسه، ما أنجز وما حقق؟. والناس تفكر في الإنجاز المالي أو الصحة أو الشخصي، وهي مطلوبة، لكنها أمور جانبية، فضلًا أنها

شاب يتيم يعمل حمال حتى يعاون أمه وأخواته. ذات يوم وجد محفظة فيها مال كثير. ذهب إلى الشيخ؛ ليستفتيه، فقال الشيخ: هذه لُقَطَة، اذهب وأعطها إلى التاجر فلان، وهو سيُعرّف الناس عليها. بعد سنة، جلس الشيخ والتاجر مع الشاب، وقالا له: لقد عرفنا باللقطة مدة سنة، ولم يتعرف عليها أحد،

أمسك حكيم بمسبحة، وقال: رأس المسبحة هذا هو الأب، وحبات المسبحة هم الأبناء، وخيط المسبحة هو الأم، والأبناء الذين هم حبات المسبحة، بدون الأب يضيع تنظيمهم، فلا نعرف البداية من النهاية، وبدون الأم يسقطون ويضيعون.   دمتم بخير فريق د. مجدي العطار

الطرخون نوع من أنواع الأعشاب الربيعية، مشهورة لدى أهل دمشق. وهو يؤكل أخضر كما يؤكل النعنع الأخضر الطازج والجرجير. في الربيع تسمع بائعي الخضار ينادون: خايــن يا طرخون، منزرعك بحمص، منلاقيك بحلب. السبب أن بذره يتناثر مع الهواء، فينتقل إلى مكان آخر. يقول أحد الدبلوماسيين العرب في بريطانيا: كانت أمي

ورحم الله الشاعر الذي قال: صغيرٌ يطلبُ الكِبرا.. وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملًا.. وذو عملٍ به ضَجِرا ورب المال في تعب.. وفي تعب من افتقرا وذو الأولاد مهمومٌ.. وطالبهم قد انفطرا ومن فقد الجمال شكا.. وقد يشكو الذي بُهِرا ويشقى المرء مُنهزمًا.. ولا يرتاح مُنتصرًا ويبغي المجد في

إذا أردت العمل، طلبوا منك شهادة خبرة، وحتى تحصل على شهادة خبرة لا بد أن تعمل. مات المرحوم، وكلف العزاء 10 آلاف دينار، وكان المرحوم يحتاج إلى 3 آلاف دينار لعمل عملية. نصلي في المسجد، والشحاد على باب المسجد لا يصلي، ثم نعطي المال للشحاد؛ ليدعو لنا.   دمتم بخير

سؤال للذكاء الاصطناعي: لو كنت شيطانًا، ماذا تفعل لتدمير الشباب؟ 1: تشويه القيم والمبادئ، أجعل الخطأ يظهر حرية، والصواب يبدو تخلف، أزرع فيهم فكرة أن الأخلاق أمر شخصي، وليس لها ثوابت. 2: الإدمان على التشتت، أشغل عقولهم بالشاشات بالمحتوى الفارغ، حتى لا يبقى وقت للتفكير أو التطور الحقيقي أو حتى

وليس هناك أعظم من نعمة الهداية، حتى أن أعداءنا يتمنونها، أما قال تعالى: {رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} (الحجر/2). ووجدوا القرآن الكريم سبقهم في كل شيء، في الإعجاز العلمي نعم، وكلما أنفقوا أموال وجمعوا جهابذة العلم للبحث عن شبهات في القرآن الكريم، عادوا خاسرين. لماذا ينزعج منا أعداؤنا؟!؛