الأولى: اشتاقت إلى الخبز الأبيض، فلم تأكله منذ 6 أشهر. فتم تأمينها برغيف أبيض “واحد”. قال صلى الله عليه وسلم: “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ؛ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ؛ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ” (رواه أبو داود). الفرحة الثانية: عندما تُسأل عن أبيها؟، تقول: أبي في الجنة، أي

قال معلم اللغة العربية لطلابه: يا أعزائي، هل تعرفون أقوى أنواع الثناء؟!. قال الطلاب: لا. المعلم: الثناء بأسلوب الاختصاص، يعني مثلًا لو دخل أحدهم على أمير، فقال له: أنت الكريم، وأنت العزيز، هذا ثناء، لكن الأقوى من ذلك، أن تقول له: لا كريم إلا أنت، ولا عزيز إلا أنت، فهذا

بعد إقلاع الطائرة بنصف ساعة، ظهرت مشاكل كأنها أعطال في محرك الطائرة لكن اتضح أن الرعد والبرق هما سبب هذه الفوضى وكل الركاب في حالة رعب وذعر إلا فتاة صغيرة جالسة تلعب بدمية معها وهي سعيدة هدأت الأمور ومرت بسلام، سألت سيدة بجوار تلك الفتاة: لماذا لم تخافي مثلنا؟! قال

قال العلماء: هذا الترتيب هو أحسن الثناء على الله تعالى. فالتسبيح هو تنزيه الله عما لا يليق به سبحانه، ولهذا نلاحظ أن القرآن إذا نقل عن الكفار وصف لله تعالى بما لا يليق به، يأتي التسبيح بعدها مباشرة، مثال قوله تعالى: {وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ} (الأنبياء/26)،

قال أحدهم: سألني صديقي: كيف يمكنني معرفة الله؟!، فاجأني بسؤاله، لكن وقعت عيناي على آلة حاسبة يدوية، فقلت له: أنت تستعمل هذه الحاسبة في عملك وتثق بها، هل هذا صحيح؟، أجاب: نعم!، قلت: لكنك لم تقم باختبار صحة حسابها على جميع العمليات الحسابية الممكنة، والتي قد تبلغ حد اللانهاية!، لكنك