الحاج إسماعيل
إسماعيل يعمل خبازًا، وكانت أمنيته أن يحج بيت الله الحرام. وكان يكثر من الدعاء: يا رب، عبدك إسماعيل يريد الوقوف عند بابك، فلا ترده. إسماعيل جمع القرش على القرش، حتى بعد سنين طويلة، جمع المال المطلوب للحج. ويوم الوقوف في عرفة، ما زاد إسماعيل في دعائه وهو يبكي عن قوله: