وليس هناك أعظم من نعمة الهداية، حتى أن أعداءنا يتمنونها، أما قال تعالى: {رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} (الحجر/2). ووجدوا القرآن الكريم سبقهم في كل شيء، في الإعجاز العلمي نعم، وكلما أنفقوا أموال وجمعوا جهابذة العلم للبحث عن شبهات في القرآن الكريم، عادوا خاسرين. لماذا ينزعج منا أعداؤنا؟!؛